أحببت فتاة عبر الإنترنت ولا أستطيع الزواج بها
آخر تحديث GMT 04:26:44
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

أحببت فتاة عبر الإنترنت ولا أستطيع الزواج بها

المغرب اليوم -

المشكلة أنا الآن شاب في السنة الأولى من الجامعة، عندما كنت في الأول الثانوي كنت أبحث عن صداقات من الجنس الآخر، فقط صداقة لا غير، وقد حظيت ببعضها عن طريق "الفيسبوك"، ومن المعروف أنه في مثل هذه السن يميل الشاب إلى الجنس الآخر ويريد أن يتطرق إلى ما يسمى الحب، وفعلا أوهمت نفسي بأني أحب فتاة وتعلقت بها وأصبحت أريد أن أعاملها كأنها محبوبتي. المهم الحمد لله، لقد فشل هذا الحب الذي دام سنة وبعض أشهر، وتعلمت دروسا بسيطة عن الحب وغيره، ثم تابعت هواي الذي رغب بصداقة الجنس الآخر فقط كصداقة، وحظيت بقبول من أكثر من فتاة وأصبحت أكلمهم على الإنترنت فقط، ومن ثم والحمد لله حمدا واسعا أني قد شعرت بأن ما أفعله هو شيء محرم لا فائدة منه وأضراره جمة وأعرض نفسي وعرضي للخطر، فالحمد لله قمت بإزالة كل الفتيات من قائمتي على الفيس بوك والماسنجر وقطعت كل علاقتي معهن، وأنا الآن أضحك على نفسي من جهلي في تلك الأيام. وفي يوم من الأيام، وبعد انتهاء اختبارات الثاني الثانوي النهائية، كنت قد شعرت بالملل، حيث بدأت الجامعة بالخلو من الأصدقاء لسفرهم، فكان الإنترنت هو الحل الخاطئ لاستثمار الوقت بالمتعة، لقد ذكرت سابقا بأني حذفت جميع البنات من قائمتي من الماسنجر، لكن ما قمت به في فترة الملل في الصيف هو أنني أزلت الحظر عن البنات في قائمتي التي لا أراها، وذلك يعني أنه إذا كانت البنت لم تحظرني وتحذفني فهي سوف تراني عندها في قائمة المتواجدين، وأنا لن أراها لأني حذفتها من القائمة ولكني لم أحظرها، أرجو أن أكون قد بينت تلك النقطة بوضوح! المهم، أن هناك فتاة أعادت التحدث إلي، وكانت قد توقفت عن الحديث معي قبل أن "أتوب عن التحدث مع الفتيات"، وفي هذا الصيف الممل، عدت لأحدثها على الماسنجر، وبدأت شيئا فشيئا أحبها وأتعلق بها، وقد شعرت براحة معها في الحديث ومتعة الصديق سواء كان ذكرا أو أنثى. كل ذلك حدث في نهاية الثاني ثانوي، وقد كنت لا أدرك جيدا أن ما كنت أفعله حرام أم حلال، وذلك لأن البدايات لم أكن أحبها، وكان حديثي معها على الماسنجر فيه ضرب من ضروب الخلوة، ولكني لم أكن شديد التركيز على ذلك آملا من الله أن يغفر لي. بقيت على علاقة مع تلك الفتاة، وتواصل وتبادل للأخبار، حتى عندما انتهت الدراسة بدأنا الإجازة الصيفية بقيت على اتصال على الإنترنت معها، وهي سافرت لكندا أيضا مع أهلها للاستقرار لبضع سنوات، وبقينا على اتصال. كنا نتحدث حديثا عاديا، وشيئا فشيئا بدأنا نحب بعضنا البعض، ثم صارحنا بعضنا بذلك الحب، ومررنا بلحظات الحب الحلوة، التي يكون فيها لذة ممزوجة مع الألم، وتكون روحك تتحرك لكل ما هو خير، وقلبك ينبض بالعاطفة، وأذكر بأني تغيرت، وما زلنا نتحدث في المواضيع العامة، ومن ثم تدريجيا بدأنا نتحدث بأحاديث قد تسمى "رومانسية" وأحيانا تسمى "جنسية"، وكانت بيننا ثقة كبيرة، المهم مما سبق أننا بدأنا ننتقل إلى مرحلة أعلى، وهي مرحلة الاحتياج الجنسي! أصبحنا نتكلم بهذه المواضيع، ونجد أنفسنا بحاجة إليها، وبدأنا نشعر بأن حبنا بدأ يضيع حيث إننا أدخلنا هذه المواضيع بيننا! ولكنا يوما بعد يوم أصبحت علاقتنا أمتن! أخجل من ذكر هذه الأشياء، ولكن يجب أن أذكرها لتفهموا وضعي جيدا، سأذكر لكم أننا اقترفنا بعض الأشياء المحرمة، التي هي مباحة تحت إطار الزواج، وأقول لكم أن كل شيء جاء تدريجيا وليس مرة واحدة، ولكن كل شيء كان على الإنترنت دون المقابلة الشخصية! وأذكر بأن الإنترنت فيه الوسائل المرئية والصوتية. لم نكن نتكلم بهذه المواضيع كثيرا، وإنما في بعض الحالات، وكنا أيضا نتبادل المعلومات عن بعضنا وغيره، ووثقنا ببعض ثقة عظيمة، وأحببنا بعضنا حبا عظيما، وهو بنظري فعلا حب، حينما تلجأ إليها عند الفرح والحزن، عندما تخبرها بما حدث لك مباشرة بعد أن تخبر أهلك، عندما تذكرها في دعائك، عندما تحفظ أمرها عن بقية أصحابك خوفا عليها والأهم من ذلك عندما تطيعك في أمر تأمره وأطيعها أيضا، ولا أخفيكم أمرا كان يخطر على بالي كثيرا، وهو أني أخجل من الله عندما أشعر أني على استعداد لطاعتها أكثر منه سبحانه، وأني أذنب وأقارب الفاحشة بشكل غير مباشر “عن طريق الإنترنت”. أحببنا بعضنا حبا كبيرا وعظيما، وتكلمنا في موضوع الزواج، ولكن! كلنا نعرف وندرك ما معنى التحدث بموضوع الزواج في السنة الأولى من الجامعة، ولكن إنني حقا أريد الزواج بها وأخاف أن يتزوجها غيري، وخصوصا أنها في مثل سني، إنني أريد المساعدة في ذلك.

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 19:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 09:23 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib